(2008-2011)
Note: I only changed the template cuz the old one doesn't work any more

الجمعة، يوليو 04، 2008

يحكى أن



يحكى انه كان هناك دب يأكل النهر الذي جف ، وكان هدية من أخته فقال له : أنت الذى فعلت ذلك ، لكن الأرنب لم يسمع كلام امه وضربه ضربة جعلته يقفز فوق السماء الصافية فى كوب الماء البارد ، عندما قطعته الجدة للسمك على العشب الاخضر الدافىء مع السلطة المحلاة باللون الأبيض ، فلم يفلح فى ذلك و أكل كل الطعام  الذي كان على المائدة ذات القدم الواحدة .

وحتى لا يحدث ذلك ،أمطرت السماء بغزارة لتجف الملابس المعلقة فى الصندوق العملاق ... إذا فليخلع كل واحد منكم ساعته ونقذفها على الحائظ المصبوغ باللون الاسود، وهكذا تشتعل النيران فى جيبه مع رنين الهاتف .... هل ينجح في ذلك ؟هذا سنعرفه فى المرة القادمة .

لكن لماذا حدث ذلك ؟ لأن الدجاج لم يأكل البرسيم مع عصير التوت ذا العيون الزرقاء ، و هذا لا يحدث إلا هناااك عند الكتاب ثلاثي الابعاد والضوضاء المالحة ، غدا سوف نذهب لشرائه ، حتى أن القلم لايكتب ... فاغلق الباب جيدا .

ولأن الوقت عير مناسب للعب سقطت اوراق الشجر الممتلئة بالعصافير عند الساعة الواحدة ظهرا بعد العشاء مباشرة . وانكسرت الزجاجة المعروفة.. وصوت النباح يعلو أكثر فأكثر اندفاعا للماء المخزن .. مع أن هذا الورق لا ينقطع  ، ولكن المفاجأة أن احدا لم ينطق وتسرب الدواء من الملعقة الجميلة ، وكان هذا أجمل الموجود على الرف الكريستالى مع البلاستيك المخفوق بالحبر الشفاف... وهكذا نجحت الأميرة فى أكل البرتقال . 

_____________________________________________ 

أولا ليس على طالب الثانوي حرج .

ثانيا انا كتبتها من زمان فى اعدادي ، ولقيتها فعجبتني ، فمحدش يقول ايه التهييس ده .. عشان ده كلام زي الفل .. بس خلاص